ما ورد من الأسماء مرفوعًا في حاشية الصَّاوي على تفسير الجلالين – المبتدأ والخبر والفاعل وما لم يُسمَّ فاعله – أنموذجاً | ||
اداب الرافدین | ||
Volume 54, Issue 96, March 2024, Pages 149-162 PDF (1.14 M) | ||
Document Type: بحث | ||
DOI: 10.33899/radab.2023.142914.1985 | ||
Author | ||
سعد موفق سعيد* | ||
مديرية تربية نينوى | ||
Abstract | ||
إنَّ اللغةَ العربيةَ لها قدرٌ وإجلالٌ، وقدْ تجلّى ذلكَ بكلِّ وضوحٍ عندما جعلها اللهُ تعالى لغةً للقرآنِ، ولغةً لنبيهِ الكريم (صلى الله عليه وسلم)، وبهذا الكتابِ تحدّى اللهُ تعالى فصحاءَ العربِ؛ لِما حواهُ من أسرارٍ وخفايا، وجاءتِ الدراسةُ في أربعةِ مباحثَ، سبقتها مقدمةٌ وتمهيدٌ ثم خاتمةٌ، جاء التمهيدُ مُقسّماً على قسمينِ، في الأول تحدّثنا فيه عن حياةِ الصَّاوي ونسبهِ ونشأتهِ ومؤلفاتهِ، وفي الثاني عرّفنا بالاسم، ثم جعلنا للمباحث الاربعة عنوانات، هي: المبحث الأول: ما ورد من الأسماء مرفوعًا على الابتداء. المبحث الثاني: ما ورد من الأسماء مرفوعًا على الإخبار. المبحث الثالث: ما ورد من الأسماء مرفوعًا على الفاعلية. المبحث الرابع: ما ورد من الأسماء مرفوعًا على ما لم يُسَمّ فاعله. ثم ختمنا البحث بخاتمةٍ ذُكِرَتْ فيها أبرز النتائج التي توصلتْإليها هذهِ الدراسة. | ||
Keywords | ||
معاني; المبتدأ; الخبر | ||
References | ||
| ||
Statistics Article View: 44 PDF Download: 38 |