السلطان عبد العزیز ووصایة أَحمد ابن موسى (باحماد) علیه | ||
اداب الرافدین | ||
Article 22, Volume 51, Issue 87.1, December 2021, Pages 467-495 PDF (5.61 M) | ||
Document Type: بحث | ||
DOI: 10.33899/radab.2021.170440 | ||
Authors | ||
عمر محمد طه عاشور* ; صفوان ناظم داؤد | ||
قسم التاریخ / کلیة الآداب / جامعة الموصل | ||
Abstract | ||
بعد وفاة السلطان الحسن الأَوَّل فی عام 1894م فی بلاد تادلا کتم حاجبه باحماد خبر وفاته بالاتفاق مع والدة السلطان عبد العزیز من أَجل الوصول إِلى مدینة فاس وعندما وصلت المحلة السلطانیة إِلى بلدة البروج أَعلم باحماد قوَّاد الجیش والأُمراء بوفاة السلطان الحسن الأَوَّل وأَنَّ وصیته تتم على تنصیب ابنه الأَمیر عبد العزیز على العرش, لکنَّ هذا الأَمر لقى معارضة کبیرة من اخوان السلطان عبد العزیز کالمولى أمحمد بن الحسن الأَوَّل والمولى عبد الکبیر لکن هذه المعارضة لم تدم طویلاً؛ إذ استطاع باحماد من إِقناع عبد الکبیر بالبیعة أمام الجمیع باستخدام ذکائه وحنکته فی الأُمور السیاسیة, وعندما تولَّى العرش السلطان عبد العزیز عام 1894م وهو بعمر الأَربعة عشر عاماً صار تحت وصایة باحماد الذی قاد البلاد باسم السلطان عبد العزیز؛ إذ قام بتنصیب المقربین إِلیه بالمناصب الوزاریة وأبعاد المعارضین له المتمثلین بأل الجامعی وکذلک القضاء على التمردات التی قامت ضد حکم السلطان عبد العزیز بوصفه تمردًا لقبیلة الرحامنة وقبیلة الاعشاش . | ||
Keywords | ||
السلطان; عبدالعزیز; أَحمد بن موسى | ||
References | ||
| ||
Statistics Article View: 169 PDF Download: 141 |