الرموز فی إی إم فورستر حیث تخشى الملائکة أن تخطو وأطول رحلة | ||
| اداب الرافدین | ||
| Article 21, Volume 30, Issue 33, June 2000, Pages 28-35 PDF (391.14 K) | ||
| Document Type: بحث | ||
| DOI: 10.33899/radab.2000.168401 | ||
| Author | ||
| قتیبة شهاب احمد* | ||
| قسم اللغة الانکلیزیة / کلیة الاداب / جامعة الموصل | ||
| Abstract | ||
| فی جوانب الروایة ، یقول فورستر أن الروایة یجب أن تکون جمالیة کاملة تجمع بین الشکل والقیمة وأن یکون للقصة العمود الفقری فی هذا الهیکل المستقل ، یجب أن یکون هناک تناغم داخلی یحتاج إلى تعدیل الشخصیات مع بعضها البعض وتکییفها. للقصة والحبکة وجو الروایة وما إلى ذلک. یحاول الروائی أن یعطی إحساسًا بالقدرة على الانغماس ، ویلجأ إلى التخطیط. إنه سرد للأحداث التی ینصب فیها الترکیز على السببیة وهی الروایة فی جوانبها الفکریة المنطقیة. فی غضون ذلک ، یتمنى الکاتب أن یکون کل شیء فی الروایة مبنیًا على الطبیعة البشریة ، أی بعبارة أخرى مبنیة على إرادة الشخصیة. الصعوبة التی یواجهها الروائی هنا هی طریقة تحقیق کل من الشعور بالحتمیة والطبیعة البشریة. وفقًا لـ Forsster ، یمکن القیام بذلک بنجاح عندما تنبثق حادثة من الشخصیة ووقوعها فی الشخصیة ، ویؤدی حدوثها إلى تغییر الشخصیة لربط الأشخاص والأحداث بشکل وثیق. لقد لاحظ اللورد دیفید سیسیل بحق أنه "لیس الشخصیة أو الاحتمالیة ، لکن الأطروحة التی یرغب فورستر فی شرحها تحدد الخطوط الرئیسیة لهیکل حبکة حکایته" ، وهذا صحیح إلى حد ما لأن معظم الشخصیات ، وخاصة هرعته ، لا تستطیع تصنف على أنها مستدیرة أو مسطحة. أنسیل فی أطول رحلة روث ویلکوکس فی Howards End والسیدة Moor in A Passage to India مثالان. إنها لا تُنسى لمجموعة من الصفات ولیس للبعد ، أو کما یقول السید جیمس ماکونکی "لقد تم إنشاؤها لتمثیل جزء من رؤیة فورستر الخاصة ، لاقتراح جزء من تلک الرؤیة التی تمثلها الروایة ککل" . هناک نقطة أخرى تتعلق بالشخصیة وهی أن فورستر یغیر وجهة النظر من شخصیة إلى أخرى ومن الشخصیة إلى موقعه الخاص. تعمل هذه الطریقة ، لأنه یؤکد على دفع القارئ لقبول ما یقوله. تؤدی هذه الطریقة أیضًا إلى جعل صوت فورستر عنصرًا واضحًا تمامًا فی شکل الروایة. فیما یتعلق بالقصة ، یقول فورستر فی "جوانب من الروایة" ، "یحولنا هذا الصوت من القراء إلى مستمعین یتحدث إلیهم الصوت." مثل هذا الصوت یفترض بُعد الشخصیة الرئیسیة فی جمیع نیات فورستر التی ندرکها کما نعلم من مارغریت شیجیل وفیلدینغ. هذا الثراء فی العناصر والإمکانیات التی یراها فورستر للروایة یجعله یقف ضد النمط الجامد. یقول "نمط". "تنبثق بشکل أساسی من الصورة والشخصیات وکل شیء آخر فی الروایة یساهم فی ذلک". لا یمکن للنمط الجامد أن یتعامل مع ثراء المادة التی توفرها الحیاة | ||
| Keywords | ||
| الروایة; الشخصیات الروائیة; الادب الانکلیزی | ||
| References | ||
|
| ||
|
Statistics Article View: 159 PDF Download: 151 |
||