النزعة العقلیة فی فلسفة أرسطو الأَخلاقیة | ||
اداب الرافدین | ||
Article 31, Volume 49, Issue 77, June 2019, Pages 749-766 PDF (450.43 K) | ||
Document Type: بحث | ||
DOI: 10.33899/radab.2019.164953 | ||
Author | ||
لیلى یونس صالح* | ||
قسم الفسلفة/ کلیة الآداب/جامعة الموصل . | ||
Abstract | ||
یشیر الباحثون إلى أن الفلسفة التقلیدیة تنقسم على ثلاثة مباحث رئیسة وهی: مبحث (الأنطولوجیا) ویخص میدان الوجود ، ومبحث (الأبستمولوجیا) ویخص میدان المعرفة، ومبحث (الأکسیولوجیا) ویخص میدان القیم، والأخیر ینقسم على ثلاث قیم رئیسة وهی : الحق والخیر والجمال، وتعارف الدارسون فی مجال الفلسفة على أن هذه القیم الفلسفیة المشار إلیها آنفا تشکل حقولا لثلاثة علوم هی : علم المنطق وعلم الأخلاق وعلم الجمال. یعد أغلب الباحثین أن أرسطو هو المؤسس الفعلی لعلم الاخلاق ، رغم سبق (سقراط – أفلاطون) أرسطو فی هذا المجال ، بوصفه وضع علما محددا من ناحیة موضوعه ومنهجه. ولیس هذا السبب الرئیس وحسب ، بل الممازجة بین الأخلاق بوصفها تمثل السلوک الإنسانی، ونظریة المعرفة بوصفها تمثل العقل الموجه لهذا السلوک هی التی جعلت من أرسطو مرمى لنظرات إعجاب الباحثین، وهدفا لکتاباتهم وأبحاثهم. وإذا نظرنا إلى الدراسات الفلسفیة عند أرسطو نجد أنها تقسم إلى نظریة | ||
Keywords | ||
نظریة; أخلاق; تجربة | ||
Supplementary Files
|
||
References | ||
| ||
Statistics Article View: 283 PDF Download: 957 |