Uncertainty and its impact on the health of the hadeeth | ||
Collage of Islamic Sciences Magazine | ||
Article 3, Volume 8, Issue 20, December 2014, Pages 167-197 PDF (0 K) | ||
Author | ||
Asst. Pro. Dr. Ibrahim Saleh Mahmood | ||
Abstract | ||
I began to define the bug in the first subject with the people of the language and the people of the talk, and then I spoke in the second section on the positions of scientists of the bug and the extent of their impact, was in three demands, the first showed the doctrine of the initiators of all kinds and there is no such thing as a non - The second requirement is to clarify the doctrine of those who say that this kind of ills is to be established and expanded with the negation of any negative impact on them in the hadeeth. The mayor has the right to talk about trustworthy people, and it is not harmful to him. I ended this subject with the third and final requirement to show through it (B) the proof of proving such a kind of ills, but with proof that it has an effect within the limits of what has occurred . الحمد لله مستحق الحمد ، والصلاة والسلام على رافع لواء الحمد ، وبعد : فانه لا يخفى على أحد ما لعلم العلل من أهمية ومنزلة بين علوم الحديث ، ولعل مسألة العلة القادحة وبيان مدى تأثيرها في الحكم على الحديث، وأثرها على الراوي ، من المسائل المهمة التي تفرض وجودها بقوة، لدراستها ومعرفة حقيقتها وبيان أقوال العلماء في أثباتها ، وتحديد أثارها . فكونها علة تستوجب أن هناك خطأً ووهما يقدح في صحة الحديث ،ومن جانبها الآخر أنها غير قادحة تستدعي التوقف والتمهل في الحكم حتى يعرف ما مدى حدود هذا الخطأ أو الوهم ، فكما أنه لا يجب الحكم على الحديث بالصحة بمجرد رواية الثقات له ، فكذلك الحال لا يجوز رد الحديث بأدنى علة قد يكون لها اثار محدودة لا تستوجب رد الحديث من أجلها ، لذلك شرعت البحث في هذه المسألة ، فابتدأت بتعريف العلة في المبحث الأول عند أهل اللغة وعند أهل الحديث ، ثم تكلمت في المبحث الثاني عن مواقف العلماء من العلة ومدى تأثيرها ، فكانت في ثلاث مطالب ، الأول بينت فيه مذهب القادحين بكل أنواع وأنه لا يوجد شيء اسمه علة غير قادحة فالعلل كلها قادحة ومؤثرة عندهم، أما المطلب الثاني فأوضحت فيه مذهب القائلين بإثبات هذا النوع من العلل والتوسع فيها مع نفي أي أثر سلبي لها في الحديث، فالعمدة عندهم أن يأتي الحديث عن الثقات ولا يضره ما حاط به من علل ،وكأن الثقة عندهم لا يخطأ ولا يتوهم أبدا، ثم انهيت هذا المبحث بالمطلب الثالث والأخير لأبين من خلاله المذهب الوسط القائل بأثبات مثل (*) أستاذ مساعد في قسم أصول الدين،كلية العلوم الإسلامية،جامعة الموصل. هذا النوع من العلل ولكن مع إثبات أن لها اثرا في حدود ما وقعت به. وحاولت قدر المستطاع أن أدعم كل الأقوال التي ذكرتها أو الاستنتاجات التي توصلت اليها بالأمثلة التطبيقية ،من صنيع أئمة هذا الفن لأجعل هذا البحث أقرب ما يكون الى الصواب وأبعد ما يكون عن الخطأ. فما كان فيه من صواب فذلك فضل الله ومنّه ، وما كان فيه من خطأ فمني . وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . | ||
Keywords | ||
uncetainty on hadeeth | ||
Statistics Article View: 202 PDF Download: 128 |